مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

الله اكبر والحمد لله ولا اله الا الله    الحمد لله الذى بنعمته  تتم الصالحات   مصر هى مصر الكنانة والحمد لله ابتداءاً وانتهاءاً اللهم قر عيوننا برؤية مصردائما رافعة لدين الله وحافظة لكتابة وسنة نبيه  لا إله إلا انت سبحانك  إنى كنت من الظالمين  وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ..


 

 المشتاقون الى الجنة من اخوانى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أ/سهام الشال
عضو فعال
أ/سهام الشال


بلدى : مصر
انثى
عدد المساهمات : 79
نقاط : 52557
تاريخ التسجيل : 30/12/2009

المشتاقون الى الجنة من اخوانى Empty
مُساهمةموضوع: المشتاقون الى الجنة من اخوانى   المشتاقون الى الجنة من اخوانى Emptyالأحد ديسمبر 26, 2010 6:59 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي جعل جنة الفردوس لعباده المؤمنين نزلا ويسرهم للأعمال الصالحة الموصلة إليها فلم
يتخذوا سواها شغلا وسهل لهم طرقها فسلكوا السبيل الموصلة إليها ذللا وكمل لهم البشرى بكونهم خالدين فيها لا يبغون عنها حولا.

الحمد لله فاطر السموات والأرض وباعث الرسل مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل والحمد لله الذي رضي من عباده باليسير من العمل وتجاوز لهم عن الكثير من الزلل
وأفاض عليهم النعمة، وكتب على نفسه الرحمة وضمن الكتاب الذي كتبه أن رحمته سبقت غضبه
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله

أما بعد :

فإن الله سبحانه وتعالى لم يخلق خلقه عبثاً ، ولم يتركهم سدى بل خلقهم لأمر عظيم وخطب جسيم
عرض على السموات والأرض والجبال فأبين وأشفقن منه إشفاقاً ووجلا وحمله الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً

والعجب كل العجب من غفلة من لحظاته معدودة عليه وكل نفس من أنفاسه إذا ذهب لم يرجع إليه
وإنما يتبين سفه المفرط يوم الحسرة والندامةإذا حشر المتقون إلى الرحمن وفدا وسيق المجرمون إلى جهنم ورداً فالأولون في روضات الجنة يتقلبون وعلى أسرتها يجلسون وعلى بطائنا يتكئون
وأولئك في أودية جهنم يصطلون ، جزاء بما كانوا يعملون

.............................ومن هنا اشتاقت نفوس الصالحين إلى الجنة .....................

حتى قدموا في سبيل الوصول إليها كلَّ ما يملكون هجروا لذيذ النوم والرقاد ، وبكوا في لأسحار ، وصاموا النهار ، وجاهدوا الكفار ، فلله كم من صالح وصالحة اشتاقت إليهم الجنة كما اشتاقوا إليها
من حسن أعمالهم ، وطيب أخبارهم ، ولذة مناجاتهم ،وكان لكل واحد منهم ، ولكل واحدة منهن مع الله جل جلاله أخبار وأسرار ، لا يعرفها غيره أبداً، جعلوها بين أيديهم عُدداً لا يطلبون جزاءهم إلا منه ، فطريقهم إليه ، ومعولهم عليه ، ومآلهم يكون بين يديه

فلا إله إلا الله .. كم بكت عيون في الدنيا خوفاً من الحرمان من النظر إلى وجه الله الكريم فهو سبحانه أعظم من سجدت الوجوه لعظمته ، وبكت العيون حياءً من مراقبته ، وتقطعت الأكباد شوقاً إلى لقائه ورؤيته .

فالمشتاقون إلى الجنة لهم مع ربهم تعالى أخبار وأسرار

فإليكم شيئاً من أخبارهم ، وطرفاً من أسرارهم ..

حارثة بن سواقة غلام من الأنصار .. له حادثة عجب ذكرها أصحاب السير وأصلها في صحيح البخاري
دعا النبي صلى الله عليه وسلم الناس للخروج إلى بدر ..
فلما أقبلت جموع المسلمين كانت النساء ..

وكان من بين هؤلاء الحاضرين عجوز ثكلى ، كبدها حرى تنتظر مقدم ولدها ..
فلما دخل المسلمون المدينة بدأ الأطفال يتسابقون إلى آبائهم ، والنساء تسرع إلى أزواجها ، والعجائز يسرعن إلى أولادهن ، .. وأقبلت الجموع تتتابع ..

جاء الأول .. ثم الثاني .. والثالث والعاشر والمائة ..ولم يحضر حارثة بن سواقة ..

وأم حارثة تنظر وتنتظر تحت حرّ الشمس ، تترقب إقبال فلذة كبدها ، وثمرةِ فؤادها ، كانت تعد في غيابه الأيام بل الساعات ، وتتلمس عنه الأخبار ، تصبح وتمسي وذكره على لسانها ..

تســــائل عنه كل غاد ورائح وتومئ إلى أصحابه وتسلــم فـللـه كـم مـن عـبرة مراقة وأخـرى على آثارها لا تقــدم وقــد شرقت عين العجوز بدمعها فتنظــر من بين الجموع تذكـــر نفسـاً بالتلاقي وقربه وتوهمهــا لكنهـــا لا توهم

وكـــم يصبر المشتاق عمن يحبه وفي قلبـه نـار الأسى تضرم

ترقبت العجوز وترقبت فلم تر ولدها ..
فتحركت الأم الثكلى تجر خطاها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ودموعها .. ..
فنظر الرحيم الشفيق إليها فإذا هي عجوز قد هدها الهرم والكبر ، وأضناها التعب وقلّ الصبر ، وقد طال شوقها إلى ولدها ، تتمنى لو أنه بين يديها تضمه ضمة ، وتشمه شمه ولو كلفها ذلك حياتها ..
اضطربت القدمان ، وانعقد اللسان ، وجرت بالدموع العينان ..
كبر سنها ، واحدودب ظهرها ، ورق عظمها ، ويبس جلدها ، واحتبس صوتها في حلقها ..
وقد رفعت بصرها تنتظر ما يجيبها الذي لا ينطق عن الهوى ..

فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ذلها وانكسارها ، وفجيعتَها بولدها ، التفت إليها وقال :
ويحك يا أم حارثة أهبلت ؟! أوجنةٌ واحدة ؟! إنها جنان ، وإن حارثة قد أصاب الفردوس لأعلى ..

فلما سمعت العجوز الحري هذا الجواب : جف دمعها ، وعاد صوابها ، وقالت : في الجنة ؟ قال : نعم .
فقالت : الله أكبر .. ثم رجعت الأم الجريحة إلى بيتها ..

رجعت تنتظر أن ينزل بها هادم اللذات ..ليجمعها مع ولدها في الجنة ..
لم تطلب غنيمة ولا مالاً ، ولم تلتمس شهرة ولا حالاً ، وإنما رضيت بالجنة ..

ما دام أنه في الجنة يأكل من ثمارها الطاهرة ، تحت أشجارها الوافرة ، مع قوم وجوههم ناضرة وعيونهم إلى ربهم ناظرة ، فهي راضية ، ولماذا لا يكون جزاؤهم كذلك ..
وهم طالما يبست بالصيام حناجرهم ، وغرقت بالدموع محاجرهم ..
طالما غضوا أبصارهم عن الحرام ، واشتغلوا بخدمة العزيز العلام ..

فهم في جنة ربهم يتنعمون

وأينما سرت في ركب الصالحين لتجدن طلب الجنة يملأ قلوبهم ويشغل نفوسهم .. قد تعلقت بها أرواحهم حتى لم تقم لغيرها وزنا .. فهان عليهم كل شيء في سبيل الوصول إليها ..

أبو الدحداح ثابت بن الدحداح .. كان له نبأ عجب ..

روى البخاري ومسلم عن أنس : أن غلاماً يتيماً من الأنصار كان له بستان ملاصق لبستان رجل منذ سنين ، فأراد الغلام أن يبني جداراً يفصل بستانه عن بستان صاحبه ..

نعم خرجت أم الدحداح وخرج أبو الدحداح وتركوا البستان والأشجار ، وفارقوا الظلال والثمار
نقلوا عيشَ دنياهم من الحدائق إلى المضايق ، تركوا الشهوات ، واشتغلوا بالقربان ، عطشوا في دنياهم وجاعوا ، وذلوا لربهم وأطاعوا ، فارقوا في طلب رضاه كلَّ شيء

فعل ذلك أبو الدحـداح حتى يكون هو وزوجته مع أولادهما( في ظلال على الأرائك يتكئون "إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون * هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون * لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون * سلام قولا من رب رحيم )

ولا يزالون في مزيد فهو سبحانه البر الرءوف الرحيم

المشتاقون إلى الجنة : لم يكتفوا بقيام الليل وصيام النهار ، والعفة عن النظر إلى المحرمات ، والاشتغال بالطاعات ، بل نظروا إلى أعز ما يملكون ، إلى أنفسهم التي بها قوام حياتهم ، ثم قدموها في سبيل رضا العزيز الحكيم ..

المشتاقون إلى الجنة لهم مع ربهم تعالى أخبار وأسرار كلما زاد ربهم في بلائهم وامتحانهم ، ازدادوا صبراً واحتساباً فهو سبحانه أكبر المنعمين ، ولا يقبل أن يعامله عباده بالمجان بل يعظم لهم الأجور
وما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب حتى الشوكة يشاكها ..

استمع إلى هذا الخبر العجيب

روى البخاري عن عطاء بن أبي رياح.........

الأمة السوداء :
جاءت إليه صلى الله عليه وسلم تلتمس منه أن يغير مجرى حياتها فقد تعذبت فيها أشد العذاب ..لا أحد يتزوجها .. ولا يجلس معها .. الناس يخافون منها .. والأطفال يضحكون منها .. تصرع بين الناس في أسواقهم .. وفي بيوتهم .. وفي مجالسهم .. حتى استوحشوا من مخالطتها .. ملت من هذه الحياة فجاءت إلى الرحيم الشفيق .. ثم صرخت من حرّ ما تجد :
إني أصرع .. فادع الله تعالى أن يشفيني ..

فلما انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من كلامه ..

نظرت المرأة وتأملت في حالها ومرضها .. ورددت كلامه صلى الله عليه وسلم في عقلها ..

فإذا هو يخيرها بين المتعة في دنيا فانية يمرض ساكنها ، ويجوع طعامها ، وييأس مسرورها
وبين دار ليس فيها ما يشينها ، ولا يزول عزها وتمكينها ، دار قد أشرقت حِلاها ، وعزت علاها ،
دار جلَّ من بناها ، وطاب للأبرار سكناها ، وتبلغ النفوس فيها مناها

فقالت الأمة المريضة يا رسول الله : بل أصبر .. أصبر يا رسول الله ..

وصبرت حتى ماتت .. وليتعب جسدها ..ولتحزن نفسها ..ما دام أن الجنة جزاؤها ..
الله أكبر .. زال نصبهم ، وارتفع تعبهم ، وحصل مقصودهم ، ..ما أتم نعيمهم ، وأعز تكريمهم ، يتقون في الدنيا .. ليفوزوا يوم القيامة ..

في الجنة :

أعد الله لهم القصور والأرائك ، وأخدمهم الغلمان و الملائكة ، وأرباحهم الجنان والممالك ، وسلم عليهم الرب العظيم المالك ( سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار )


صبروا ------ على الأمراض والأسقام ، وعلى الأدواء والأورام ،
صبروا ------ على الفقر والألواء ، والضيق والبلاء ..
صبروا ------ على حفظ الفروج ، وغض الأبصار ، ومناجاة ربهم في الأسحار ..

المشتاقون إلى الجنة ، قد يذنبون ويخطئون ، فكل بني آدم خطاء ، لكنهم يسرعون إلى التوبة والاستغفار ، ويغلبهم الخوف من العزيز الجبار ..

أولئك الصالحون قد يذنبون لكنهم إذا لاحت لهم ذنوبهم تجافت عن المضاجع جنوبهم ، وإذا ذكر الله وجلت قلوبهم ..

صفوا أقدامهم في المحراب ، وأناخوا مطاياهم على الباب ، في طلب مغفرة الرحيم التواب ..
فهم في محاريبهم أسعد من أهل اللهو في لهوهم ..

فلو أبصرت عيناك موقفهم بها وقد بسطوا تلك الأكــــف ليرحموا فـــــلا تـــــــــرى إلا خــــاشعاً متذللاً وآخــــــــــــــــر يبكــــي ذنبه يترنم تراهم على المحراب تجري دموعهم بكياً وهم فيها أسرّ وأنعـــــــــــــم ينــــــــــــــادونه يا رب يا رب إننا عبيدك لا نبــــــغي سواك وتعلم وهـــــــــــانحن نرجو منك ما أنت أهله فأنت الــذي تعطي الجزيل وتنعم فمــــــــــــــا منكم بد ولا عنكم غنى ومـــــــــا لنا من صبر فنسلو عنكم

لم يفرح إبليس منهم بمعصية ، فعجباً لهم من أقوام :
جن عليهم الليل فسهروا ، وطالعوا صحف الذنوب فانكسروا ، وطرقوا باب المحبوب واعتذروا


أيها الأخوة الكرام

هذه هي الجنة .. وهؤلاء هم المشتاقون إليها

الذين راغموا الشيطان .. وتقربوا إلى الرحمن ..

المشتاقون إلى الجنة الذين أخلصوا لله تعالى توحيدهم فلم يدعوا غير الله ، ولم يتوجهوا إلى قبر في طلب حاجة ولم يحلفوا بغير الله تعالى ، ولم يتدنسوا بسحر ولا شعوذة ..بل حرصوا على أن تصفو عقائدهم من شوائب الشرك حتى يلقوا ربهم وهو راض عنهم ..

كيف يكون مشتاقاً إلى الجنة ..ويرجو دخولها من يتمسح بالقبور لطلب البركات ؟ أو يذبح عند هذه القبور تقرباً إلى أهلها ؟ أو يعتقد أن من الأولياء والصالحين من يملك له ضراً أو نفعاً فيتبرك به ويعظمه طلباً لهذا النفع أو دفعاً لذلك الضر ؟

المشتاقون إلى الجنة الذين حفظوا نساءهم ، وأحسنوا تربية أولادهم فعلموهم الصلاة وحفظوهم القرآن ، وأخلصوا في عبادة ربهم ..

المشتاقون إلى الجنة الذين عزموا على الرجوع إليها إذ هي منازلهم الأولى قبل أن يكيد لهم إبليس مكائده ..

فإن تكن اشتقت إلى الجنة فهي قريبة ..

فــحي على جنات عدن فإنهـا منازلنا الأولى وفيها المخـيم ولــكننا سبي العدو فهل تـرى نعود إلى أوطاننـا ونسلـم وحي على السوق الذي فيه يلتقي المحـ ـبون ذاك السوق للقوم يعلم
وحي على روضاتها وخيامها وحي على عيش بها ليس يسأم وحي على يوم المزيد الذي به زيارة رب العرش فاليوم موسـم
فلله برد العيش بين خيامهـا وروضاتها والثغر في الروض يبسم ولله واديها الذي هو موعد المز يـد لوفـد الحب لو كنت منهـم

فبادر إذا ما دام في العمر فسحة وعدلك مقبول وصرفك قيم فهن المنايا أي واد نزلنه عليها القدوم أو عليك ستقدم

اللهم اجعلنا من المتقين الأبرار ، وأسكنا معهم في دار القرار ، ولا تجعلنا من المخالفين الفجار ، وآتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار ، يا من لم يزل ينعم ويجود ، برحمتك …


أأرجو لكم ولى الاستفادة والاخذ بماقدم وجزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الاسلام
عضو ذهبى
بنت الاسلام


بلدى : مصر
انثى
عدد المساهمات : 872
نقاط : 54327
تاريخ التسجيل : 13/01/2010
المزاج : فى نعمه والحمد لله

المشتاقون الى الجنة من اخوانى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشتاقون الى الجنة من اخوانى   المشتاقون الى الجنة من اخوانى Emptyالإثنين ديسمبر 27, 2010 3:46 pm



جزاكى الله خيرا

ماشاء الله الموضوع شيق والله ترفرف قلوبنا شوقا للجنه

جعلنا الله واياكم من اهلها ونفع بكم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رئيس قسم الملابس الجاهزة
عضو ذهبى
رئيس قسم الملابس الجاهزة


بلدى : مصر
انثى
الميزان عدد المساهمات : 1160
نقاط : 55338
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
المزاج : نحمد الله

المشتاقون الى الجنة من اخوانى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشتاقون الى الجنة من اخوانى   المشتاقون الى الجنة من اخوانى Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 6:34 am

المشتاقون الى الجنة من اخوانى Moba2228nb7ntib5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الاسلام
عضو ذهبى
بنت الاسلام


بلدى : مصر
انثى
عدد المساهمات : 872
نقاط : 54327
تاريخ التسجيل : 13/01/2010
المزاج : فى نعمه والحمد لله

المشتاقون الى الجنة من اخوانى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشتاقون الى الجنة من اخوانى   المشتاقون الى الجنة من اخوانى Emptyالثلاثاء يناير 04, 2011 10:01 pm



جزاكى الله خيرا



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشتاقون الى الجنة من اخوانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحسر أهل الجنة
» تخيل نفسك قاعد في الجنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات :: تخصص الزخرفة-
انتقل الى: