اعداء الحجاب

إلىأعداء الحجاب والإسلامشياطين الإنسيهاجمون الحجابمع أنه من مبادئ الشريعة الإسلاميةولماذا يغضبهمالحجابوهل خلعه يصلح البشريةيصرخون من هتك الأعراضبسبب تلك الراقصةوحركاتها اللوبيةثم يقولون اخلعوا الحجابما هذا السفه يا أعداء الدينوالأنسانيةما للحجاب و ما للتقدموهل أنتم متقدمين أم تسرقون بلادكمالغنيةأمسكتم مقاليد الأمورفلم نرى إلا الفتنة والفجور ومعاداة الشريعةالأسلاميةولم نرى التقدم والصناعات الحديثةولم تعملوا خططا لحياتناالمستقبليةفكل شئ يستورد من الخارجوالعقبات كل العقبات لمن يفكر فىنهضة بلاده الغنيةأفيقوا بالله عليكمفقريبا ستموتون وسيسألكم ربكم عنالرعيةوكذلك سيسألنا ربنالم سكتم عن أفعال تلك الفئةالبغيةإتركوا الحجاب وكافئوا من لبسنهفتلك هى الشريعةالأسلاميةفالله أمرهن بذلكواقرأوا إن شئتم سورة النورالمدنيةأمرهن بأن يضربن بخمرهن على جيوبهنكى لاترى مفاتنهنالجسديةواقرأوا كذلك إن شئتمسورة الأحزاب المدنيةأمرهن بأنيدنين عليهن من جلابيبهنكى يعرفن بوقارهن فلاتمسهن الأذيةفاللاتىتعرين أشعلن نار الشهوةفى نفوس الشباب الذى بعد عن الأخلاقالإسلاميةفلم لاندعوا الفتيات للحجابكى لايتعرضن لتلك الهجماتالجنسيةولم لانساعد الشباب البائسكى يؤسسوا منزل الزوجيةولملانعصى الشيطانالذى يفتننا لننزع لباسنا ليرينا سوءاتنا الدنيةوياولاةأمورنا كفى بالله عليكمفحال أمتنا مخز وأصبحنا كأمم الجاهليةويارب اغفرلنا ذنوبناووفقنا لإقامة شريعتك وسنة نبيك المهديةفنحن عبادك الذينلايرضيهم معصيتكويريدون تطبيق الشريعة الأسلاميةفهى شريعة ربنا الذىسيسألناعما فعلناه فى حياتنا الدنيويةويارب بارك لنا فى أولادناوأرزاقناوالصلاة والسلام على خير البرية

هو والله الإرهاب ,, حين تقطع الوردة الجميلة وتقذف خارج البستان ...

هو والله الإرهاب ,, حين تسرق الدرة المكنونة من الصدف وترمى على الشطآن ...

هو والله الإرهاب ,, حين يفقد الفراخ حنان الأم ويفقس في العش الهم ...

هو والله الإرهاب أيتها الملكة ,,

حين تنزلين من عرشك وتخرجين من قلعتك فيتخلى عنك حرسك وخدمك وتبقين وحدك في عراء الكذبة الكبيرة والخدعة الليبرالية ...

إنا سمعنا أختنا شيئا عجاب *** قالوا كلاما لا يسر عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قالوا خياما علقت فوق الرقاب *** قالوا ظلاما حالكا بين الثياب

قالوا التأخر والتخلف في النقاب *** قالوا الرشاقة والتطور في غياب
نادوا بتحرير الفتاة وألفوا فيه الكتاب *** رعوا طريقا للتبرج لا يضيعه الشباب
يا أختنا هم ساقطون إلى الحضيض إلى التراب *** يا أختنا هم ************************ون بغيهم مثل الكلاب
يا أختنا هذا عواء الحاقدين من الذئاب *** يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب
يا أختنا أنت العفيفة والمصونة بالحجاب *** يا أختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب
فالنار مثوى الظالمين لهم عقاب *** والله يكشف ظلمهم يوم الحساب
والجنة المأوى وياحسن المآب

زعموا أن حجاب المرأة الحقيقي في قلبها وليس غطاءً يلقى ويسدل على بدنها

وتأملوا كلمات هذا الخبيث محرضاً على الحجاب وكيف يتغلغل إلى عاطفة المرأة:

مزقيه...

أي شؤم أنت فيه؟

أي ليل أنت فيه؟

أي ذل أنت فيه؟

أي قبر أنت فيه؟

حطميه...

حطمي الخوف بعنف لا تأني

حطمي الصمت وقولي وتمني

حطمي السجن وقضبان التمني ...

قالوا ارفعي عنك الحجابا *** أو ما كفاك به احتجابًا

واستقبلي عهد السفــور *** اليوم واطرحي النقابـا

عهد الحجاب لقد تباعـد *** يومــه عنـا وغابـا
فـأجبتهـم والضحك ملء *** فمي ولم أعـدم جـوابًا
مهـلاً فما هذا الذي *** قد غـركم إلا سرابــا
أولا ترون الغرب كيـف *** غــدا الـرجال به ذئـابًا
أولا ترون بـه عـرى *** الأخلاق تنشعب انشـعابًا
كم نظرة للوجه تورث *** في الحشا جمـرًا مذابـا
إن تـرغبـوا لنسائـكم *** صـونًا وعيـشًا مستطابًا
فـدعـوا السفــور لأهلـه *** وارخــوا عليهــن النقابا

وللأسف تأثرت بهذا النعيق من تأثرت من بناتنا علمت أو اتبعت,,, وواقع كثير من النساء اليوم يحدثنا بذلك فلباسهن لا يمت إلى الإسلام بصلة لا من قريب ولا من بعيد،,, فتراه قصيراً ضيقاً شفافاً وترى البنطال وما شابهه من القصار وما يصف تقاطيع الجسم,,, وحين ترى العباءة فسترى عجباً !!!

حتى قال الشاعر:

لحد الركبتين تشمرينا *** بربك أي نهر تعبرينا

مضى الخلخال حين الساق أمست *** تطوقها عيون الناظرينا

كأن الثوب ظلٌ في صباح *** يزيد تقلصاً حيناً فحينا

تظنين الرجال بلا شعور *** لأنك ربما لا تشعرينا

فهلا تدبرتِ رحمك الله قول الرسول صلى الله عليه وسلم:

(( نَحِ الأذى عن طريق المسلمين ))

وقوله صلى الله عليه وسلم:

(( أمط الأذى عن الطريق فإنه لك صدقة ))

وقوله صلى الله عليه وسلم:

(( الإيمان بضع وسبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله , وأدناها إماطة الأذى عن الطريق , والحياء شعبة من الإيمان ))

فإذا كانت إماطة الأذى عن الطريق من أدنى شعب الإيمان فإن من ضعف الإيمان عدم إماطة الأذى عن الطريق .. فكيف بمن يتعمد وضع الأذى في الطريق؟

وهل الأذى الحسي يساوي شيئاً عند الأذى المعنوي؟

أختي .. كيف بالفتنة التي تعصف بقلب الشاب وتذهب بلب الرجل الحازم؟

فما أشد أذاك أيتها المتبرجة,,

إي والله إنه أذى عظيم يطوق عنقك ويخنق إيمانك ويقتل حسناتك ,,,

فكيف تلقين الله وجيش من المفتونين يحاجونك يوم القيامة؟؟

يا رب يا رب ,, قد فتنتنا وأججت الشهوة في قلوبنا وعرضتنا للفاحشة,,

والله ما من مسلم يُفتن بك إلا كان موعدك الخيبة والحسرة والعذاب يوم القيامة ما لم تتوبي اليوم وتندمي..

فهل غرك الغرب الكافر وسحرك تطورهم السافر؟؟؟

إذن اقرئي كلمات عقلاء القوم:

قال جوستاف لوبون عن تأثير الإسلام في أوضاع المرأة:

"إن الإسلام قد أثر تأثيرًا حسنًا في رفع مقام المرأة أكثر من كثير من قوانينا الأوربية، وخير طريقة لنقد التأثير الذي أحدثه الإسلام في تحسين حال المرأة في الشرق أن نبحث عما كان عليه حالها قبل القرآن"

وتقول الكاتبة الشهيرة آنا رورد في مقالة نشرتها في جريدة الاسترت ميل:

"لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد ,, ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف رداء، إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما لنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية ومن القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها"

وتقول الكاتبة الأمريكية (هيلبن ستانبري):

"إن المجتمع العربي مجتمع كامل سليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة والشاب، وإن هذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوربي والأمريكي.

ففي المجتمع العربي تقاليد موروثة تحتم تقييد المرأة وتحتم احترام الأب والأم بل وتحتم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية، التي تهدد اليوم المجتمع والأسرة في أوربا وأمريكا.

ولذلك فإن القيود التي يفرضها المجتمع الإسلامي على الفتاة صالحة ونافعة ولهذا أنصح بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم، وامنعوا الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة بل ارجعوا إلى عصر الحجاب، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا وأمريكا"

هو والله الإرهاب ,,حينتقطعالوردة الجميلة وتقذف خارج البستان...

هو والله الإرهاب ,,حين تسرق الدرة المكنونة من الصدف وترمى على الشطآن...

هو والله الإرهاب ,,حين يفقد الفراخ حنان الأم ويفقس في العش الهم...

هو والله الإرهاب أيتها الملكة ,,

حين تنزلين من عرشك وتخرجين من قلعتك فيتخلى عنك حرسك وخدمك وتبقينوحدك في عراء الكذبة الكبيرة والخدعة الليبرالية...

إنا سمعنا أختنا شيئاعجاب***قالوا كلاما لا يسر عن[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قالوا خياما علقت فوقالرقاب***قالوا ظلاما حالكا بين الثيابقالوا التأخروالتخلف في النقاب***قالوا الرشاقة والتطور في غياب
نادوا بتحرير الفتاةوألفوا فيه الكتاب***رعوا طريقا للتبرج لا يضيعهالشبابيا أختنا همساقطون إلى الحضيض إلى التراب***يا أختنا هم ************************ون بغيهم مثل الكلابيا أختنا هذا عواء الحاقدين من الذئاب***يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعابيا أختنا أنت العفيفةوالمصونة بالحجاب***يا أختنا فيك العزيمة والنزاهةوالثوابفالنار مثوىالظالمين لهم عقاب***والله يكشف ظلمهم يوم الحسابوالجنة المأوى وياحسنالمآب

زعمواأنحجاب المرأةالحقيقيفيقلبها وليس غطاءً يلقى ويسدل علىبدنها

وتأملوا كلمات هذا الخبيث محرضاً على الحجاب وكيف يتغلغل إلى عاطفةالمرأة:

مزقيه...

أي شؤم أنت فيه؟

أي ليل أنت فيه؟

أي ذل أنت فيه؟

أي قبر أنت فيه؟

حطميه...

حطمي الخوف بعنف لا تأني

حطمي الصمت وقولي وتمني

حطمي السجن وقضبان التمني ...

قالوا ارفعي عنكالحجابا***أو ما كفاك بهاحتجابًا

واستقبلي عهدالسفــور***اليوم واطرحيالنقابـاعهدالحجاب لقد تباعـد***يومــه عنـاوغابـا
فـأجبتهـم والضحك ملء***فمي ولم أعـدم جـوابًامهـلاً فما هذا الذي***قد غـركم إلا سرابــاأولا ترون الغرب كيـف***غــدا الـرجال به ذئـابًاأولا ترون بـه عـرى***الأخلاق تنشعب انشـعابًاكم نظرة للوجه تورث***في الحشا جمـرًا مذابـاإن تـرغبـوا لنسائـكم***صـونًا وعيـشًا مستطابًافـدعـوا السفــور لأهلـه***وارخــوا عليهــنالنقابا

وللأسف تأثرت بهذا النعيق من تأثرت من بناتنا علمت أو اتبعت,,, وواقع كثيرمن النساء اليوم يحدثنا بذلك فلباسهن لا يمت إلى الإسلام بصلة لا من قريب ولا منبعيد،,, فتراه قصيراً ضيقاً شفافاً وترى البنطال وما شابهه من القصار وما يصفتقاطيع الجسم,,, وحين ترى العباءة فسترى عجباً !!!

حتى قال الشاعر:

لحد الركبتين تشمرينا***بربك أي نهر تعبرينا

مضى الخلخال حينالساق أمست***تطوقها عيونالناظرينا

كأن الثوب ظلٌ فيصباح***يزيد تقلصاً حيناًفحينا

تظنين الرجال بلاشعور***لأنك ربما لاتشعرينا

فهلا تدبرتِ رحمك الله قول الرسول صلى الله عليهوسلم:

(( نَحِ الأذى عنطريق المسلمين ))

وقوله صلى الله عليه وسلم:

(( أمط الأذى عنالطريق فإنه لك صدقة ))

وقوله صلى الله عليه وسلم:

(( الإيمان بضعوسبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله , وأدناها إماطة الأذى عن الطريق , والحياء شعبة من الإيمان ))

فإذا كانت إماطة الأذى عنالطريق من أدنى شعب الإيمان فإن منضعف الإيمان عدم إماطة الأذى عن الطريق .. فكيف بمن يتعمد وضع الأذى فيالطريق؟

وهل الأذى الحسي يساوي شيئاً عند الأذىالمعنوي؟

أختي .. كيف بالفتنة التي تعصف بقلب الشاب وتذهب بلب الرجلالحازم؟

فما أشد أذاك أيتها المتبرجة,,

إي والله إنه أذى عظيم يطوق عنقك ويخنق إيمانك ويقتل حسناتك ,,,

فكيف تلقين الله وجيش من المفتونين يحاجونك يومالقيامة؟؟

يا رب يا رب ,, قد فتنتنا وأججت الشهوة في قلوبنا وعرضتناللفاحشة,,

والله ما من مسلم يُفتن بك إلا كان موعدك الخيبة والحسرةوالعذاب يوم القيامة ما لم تتوبي اليوم وتندمي..

فهل غرك الغرب الكافر وسحرك تطورهمالسافر؟؟؟

إذن اقرئي كلمات عقلاء القوم:

قال جوستاف لوبون عن تأثير الإسلام في أوضاعالمرأة:

"إن الإسلام قد أثر تأثيرًا حسنًا في رفع مقام المرأة أكثر من كثير منقوانينا الأوربية، وخير طريقة لنقد التأثير الذي أحدثه الإسلام في تحسين حال المرأةفي الشرق أن نبحث عما كان عليه حالها قبلالقرآن"

وتقول الكاتبة الشهيرة آنا رورد في مقالة نشرتها في جريدة الاسترتميل:

"لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهنفي المعامل حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد ,, ألا ليتبلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف رداء، إنه لعار على بلاد الإنجليز أنتجعل بناتها مثلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما لنا لا نسعى وراء ما يجعلالبنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية ومن القيام في البيت وترك أعمال الرجالللرجال سلامة لشرفها"

وتقول الكاتبة الأمريكية (هيلبنستانبري):

"إن المجتمع العربي مجتمع كامل سليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسكبتقاليده التي تقيد الفتاة والشاب، وإن هذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوربيوالأمريكي.

ففي المجتمع العربي تقاليد موروثة تحتم تقييد المرأة وتحتم احترام الأبوالأم بل وتحتم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية، التي تهدد اليوم المجتمع والأسرةفي أوربا وأمريكا.

ولذلك فإن القيود التي يفرضها المجتمع الإسلامي على الفتاة صالحة ونافعةولهذا أنصح بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم، وامنعوا الاختلاط وقيدوا حرية الفتاةبل ارجعوا إلى عصر الحجاب، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أورباوأمريكا"