مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

الله اكبر والحمد لله ولا اله الا الله    الحمد لله الذى بنعمته  تتم الصالحات   مصر هى مصر الكنانة والحمد لله ابتداءاً وانتهاءاً اللهم قر عيوننا برؤية مصردائما رافعة لدين الله وحافظة لكتابة وسنة نبيه  لا إله إلا انت سبحانك  إنى كنت من الظالمين  وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ..


 

 تابع طالوت وجالوت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رئيس قسم الملابس الجاهزة
عضو ذهبى
رئيس قسم الملابس الجاهزة


بلدى : مصر
انثى
الميزان عدد المساهمات : 1160
نقاط : 55528
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
المزاج : نحمد الله

تابع طالوت وجالوت Empty
مُساهمةموضوع: تابع طالوت وجالوت   تابع طالوت وجالوت Emptyالجمعة ديسمبر 18, 2009 6:14 pm



جاء في الآية 247 من سورة البقرة:

" وقال لهم نبيهم

إنّ الله قد بعث لكم طالوتَ مَلِكاً

قالوا أنى يكون له الملك علينا

ونحن أحقُّ بالملك منه

ولم يؤت سعةً من المال،

قال إنّ اللهً إصطفاه عليكم

وزاده بسطةً في العلم والجسم....".


و لدينا قصة مطولة قد تصلح لإلقاء الضوء
على ما لم تُصرّح به الآيات الكريمة المتعلقة بطالوت،
الذي قاد بني إسرائيل في مواجهة أعدائهم،

واستطاع أن يهزم جيش جُليات الفلسطيني،

وتمّ لهم استرجاع تابوت العهد

وإقامة نظام ملكي

بعد أن كانوا قبائل متفرقة يحكم كل قبيلة منهم قاض.

لم يُصرّح القرآن الكريم باسم النبي

الذي لجأ إليه بنو إسرائيل يطلبون ملكاً

يوحد كلمتهم ويقودهم في صراعهم مع أعدائهم

من أهل البلاد الأصليين.

وفي الوقت الذي يُصرح فيه القرآن الكريم باسم الملك المختار:

" إن الله قد بعث لكم طالوت.. "،

أما قائد الأعداء فقد صرّح القرآن الكريم بأنّ اسمه جالوت،

ونحن في مقام تنبيه المؤمنين إلى بعض أسرار العبارة القرآنية.
أليس من اللافت
أن يكون اسم الملك الذي نُصِّب ليقود بني إسرائيل هو (طالوت)،
وأن يكون اسم قائد الأعداء من الفلسطينيين القدماء
هو (جالوت)!؟
يلاحظ أنّ الإسمين ينتميان إلى لغة واحدة،
بل يتماثلان في الحروف إلا الحرف الأول.
وواضح أنّ كل اسم منهما يتكون من مقطعين
المقطع الثاني مشترك بينهما،
وهو الواو مع التاء
أي: (طال + وت) (جال+ وت).
فماذا يمكن أن يعني هذا التماثل!؟
تشير التقديرات التاريخية إلى أنّ بني إسرائيل
أقاموا في فلسطين ما يُقارب القرنين من الزمان
وهم قبائل يحكمها القضاة وتعيش مع السُكّان الأصليين
من الفلسطينيين القدماء.
وغني عن البيان أنّ علاقتهم مع السكان الأصليين
كانت تتراوح بين السلم والحرب،
مما يعني أن يتم التأثر والتأثير المتبادل،
وهذا من بدهيات الاجتماع البشري.
والظاهر أنّ الاسم (طالوت) كان اسماً فلسطينياً،
وهذا يشير إلى تأثر الإسرائيليين بالفلسطينيين
حتى على مستوى الأسماء،
مما يدلل على التفوق الحضاري للفلسطينيين القدماء،
وهو أمر متوقع،
لأنّ الإسرائيليين كانوا يعيشون المرحلة القبليّة
بعد التيه الذي امتد أربعين سنة بعد خروجهم من مصر.
وهناك من يرى أنّ الأقليات الخائفة
قد تعمد إلى أن تتسمى بأسماء الأكثرية المسيطرة
كنوع من الحماية وإخفاء الهوية.
وقد يعزز مثل هذا القول
ما ورد في الآية 246
من سورة البقرة على لسان الإسرائيليين:

" وما لنا ألا نقاتلَ في سبيل الله

وقد أُخرجنا من ديارنا وأبنائنا... "،


ومثل هذه الحالة من الضعف

هي التي دعت بني إسرائيل إلى أن يطلبوا من نبيٍّ لهم

أن يدعو الله تعالى أن يبعث ملكاً يجمع كلمتهم،

كما أشارت الآيات الكريمة من سورة البقرة.
تُزاد الواو والتاء في اللغة العربية للمبالغة في الصفة،

مثل:

الجبروت، الملكوت، الطاغوت...

وهذا يقوي احتمال أن يكون اسم (طالوت) مبالغة في صفة إيجابية اتصف بها مما جعله مؤهلاً فيما بعد لأن يملك ويقود.

وهذا يفتح الباب لاحتمال أن تكون صفته هذه قد طغت على اسمه الأصلي فسمي بها،

وهذا كثير في أسماء القدماء.

ولا شك أنّ العبرة في الأسماء لما شاع وتمّ تداوله.

أمّا ما يطلقه الأهل من أسماء فلا وزن لها إن هي توارت واندثرت.

فأي الأسماء هو الأحق أن يُطلق على البطل
فاتح الأرض المقدسة،

يوسف بن أيوب
أم

صلاح الدين الأيوبي!؟


قد يكون المدخل لفهم سر هذا الاسم

هو ما ورد في الآية 247 من سورة البقرة:

" قال إنّ الله اصطفاه عليكم

وزاده بسطة في العلم والجسم ..."،


فقد كان ذا طَوْل في العلم والجسم.

وما قيل في طالوت يُقال في جالوت،

مع اختلاف في الصفة التي استحق ذلك الجبّار أن يوصف بها؛

فقد كان صاحب صولات وجولات في أرض المعركة،

إلى درجة أن يقول الإسرائيليون عند اللقاء:

" لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده"،

فقد قدّموا جالوت في الذكر على جنوده،

بل كأنه في نظرهم نصف الجيش.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samar
عضو فصى



بلدى : مصر
انثى
الميزان عدد المساهمات : 243
نقاط : 51813
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
المزاج : good

تابع طالوت وجالوت Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع طالوت وجالوت   تابع طالوت وجالوت Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 6:07 pm

تابع طالوت وجالوت Reeree001

تابع طالوت وجالوت Gzak
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع طالوت وجالوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طالوت وجالوت
» أمّهاتنا أمّهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهم أجمعين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات :: اسلاميات-
انتقل الى: