أحمد زكي بدر وعلاء فهمي في سطور

[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]

04 يناير 2010 - 12:39 صباحا

حصل الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم الجديد على بكالوريوس هندسة كهربية - حاسبات وتحكم الآلي جامعة عين شمس في مايو 1978، كما حصل على الماجيستير في هندسة الحاسبات والتحكم الآلي عام 1982 ودكتوراة الفلسفة في هندسة الحاسبات والتحكم الآلي عام 1986.

وشغل الدكتور أحمد زكي بدر عام 1978 حتى عام 1982 منصب معيد بقسم هندسة الإلكترونيات والحاسبات - هندسة عين شمس، وعام 1982 حتى 1985 مساعد بحث - المعهد القومي للهندسة - جرينويل - فرنسا وعام 1980 حتى 1986 مدرس مساعد بقسم هندسة الإلكترونيات والحاسبات - هندسة عين شمس.

وفي عام 1986 شغل الدكتور أحمد زكي بدر منصب مدرس بقسم هندسة الحاسبات والنظم - كلية الهندسة وذلك حتى عام 1992، كما شغل منصب استاذ مساعد قسم هندسة الحاسبات والنظم جامعة عين شمس عام 1992 حتى عام 1998، كما يشغل منصب أستاذ قسم هندسة الحاسبات والنظم جامعة عين شمس منذ عام 1998 حتى الآن.

وفي عام 1999 شغل الدكتور أحمد زكي بدر منصب مدير شبكة المعلومات الجامعية - جامعة عين شمس وذلك حتى عام 2000، كما شغل في عام 2000 منصب عميد أكاديمية أخبار اليوم حتى عام 2006، وشغل عام 2006 منصب نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون التعليم والطلاب حتى عام 2007 ، تلاه منصب رئيس الجامعة منذ أغسطس 2007.

وبالنسبة لعضوية الجمعيات والمجالس والجوائز العلمية الحاصل عليها، فقد شغل وزير التربية والتعليم الجديد منصب أستاذ بقسم هندسة الحاسبات والنظم - كلية الهندسة جامعة عين شمس وعضو بمعهد مهندسي الإلكترونيات والكهرباء الدولي "إي إيه إيه إيه"، فضلا عن شغله منصب مهندس استشاري نقابي في مجال الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات عضو نقابة المهندسين.

وحصل عام 1995 على جائزة جامعة عين شمس للبحوث الممتازة، كما يعد عضوا في موسوعة "من هو العالم في العلوم الهندسة 2007، وعضوا في موسوعة من هو في العالم وعضو موسوعة المثقفين المتميزين للقرن العشرين بكمبردج وعضوا بموسوعة رجل العالم في عام 1999.

كما يعد الدكتور أحمد زكي بدر عضوا في اللجنة القومية للمعلومات - بأكاديمية البحث العلمي، وعضوا بشعبة تكنولوجيا المعلومات - أكاديمية البحث العلمي، وعضوا بالجمعية العامة للشركة القابضة لكهرباء مصر.

ولدى الدكتور أحمد زكي بدر خبرة أكاديمية لأكثر من 30 عاما في مجال الحاسبات الإلكترونية والنظم والتحكم الآلي، وقام بالتدريس في العديد من الجامعات المصرية والعربية والفرنسية والإشراف ومناقشة رسائل الماجستير والدكتوراه بمصر والخارج، ويضاف إلى خبرته الأكاديمية الخبرة العملية حيث يعد خبيرا مهندسا لتصميم نظم الحاسبات والمعلومات ونظم التحكم الآلي ووضع المواصفات وبناء العديد من مراكز المعلومات ورئاسة وعضوية لجان وضع المواصفات وفحص نظم وشبكات الحاسبات والمعلومات وعمل أكثر من 30 عاما في التدريس والبحث بكلية الهندسة جامعة عين شمس، فضلا عن تدريسه بالجامعة الأمريكية قسم علوم الحاسب ومركز التعليم المستمر.

ولدى وزير التربية والتعليم الجديد أكثر من 3 سنوات خبرة في البحث العلمي بالمعهد القومي للهندسة بجرينويل بفرنسا وقام بالإشراف وعضوية لجان التحكيم للعديد من رسائل الماجستير والدكتوراه بمصر وفرنسا، فضلا عن إشرافه على العديد من مشروعات التخرج لبكالوريوس هندسة الحاسبات والإلكترونيات والتحكم الآلي.

كما شغل الدكتور أحمد زكي بدر منصب مستشار نظم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات بالعديد من الجهات الحكومية والخاصة وقطاع الأعمال.

أما وزير النقل والمواصلات الجديد المهندس علاء الدين فهمي فقد تخرج في الكلية الفنية العسكرية عام 1975 بتقدير امتياز وحصل على الدراسات العليا من جامعتي عين شمس والقاهرة بالإضافة إلى العديد من الدورات التدريبية في تكنولوجيا الاتصالات من الولايات المتحدة واليابان.

ولد علاء فهمي في العام 1954 ، وعمل بمركز معلومات مجلس الوزراء ، وحصل علي دراسات في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من بالولايات المتحدة الأمريكية، ثم عمل مديرا للشركة المصرية للبنية الرقمية للإنترنت "نايل أون لاين" ثم رئيسا للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات من عام 2003 حتى عام 2006 ثم رئيسا لمجلس إدارة الهيئة القومية للبريد منذ فبراير 2006 وحتى تعيينه وزيرا للنقل والمواصلات.

والمهندس علاء فهمي أحد الرؤساء التنفيذيين في مجال الالكترونيات والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، وأصبح واحدا من أهم الخبراء المتميزين في هذا المجال الذي عمل به على مدار 30 عاما.

تولى المهندس علاء فهمى تنفيذ العديد من المشروعات الهامة وادارة الشركات والمؤسسات التي تعتبر علامات رئيسية في صناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر.

وكلف المهندس علاء فهمى بعدة مناصب قيادية في مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء خلال الفترة من 1987 وحتى 1998، حيث ساهم مساهمة فعالة في أغلب البرامج والمشاريع التي تم تنفيذها في مجال الاتصالات وشبكات الانترنت وبرامج تكنولوجيا المعلومات والتعليم عن بعد.

وفي الفترة من 2000 إلى 2003 شارك المهندس علاء فهمي بدور رئيسي وفعال في بناء وتكوين وإدارة إحدى شركات الاتصالات لبناء البنية الرقمية للانترنت وتقديم أحدث خدمات الاتصالات الرقمية بكافة أنواعها.

ساهم وزير النقل والمواصلات الجديد المهندس علاء فهمي من خلال عدة مناصب في القوات المسلحة - آخرها مدير مركز المعلومات الرئيسي - في العديد من المشروعات وتقديم خدمات الاتصالات والمعلومات وتنفيذ مشاريع واسعة النطاق في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، واعترافا بمجهوداته المتميزة والمؤثرة في صناعة الاتصالات، تم ترشيحه من قبل الشبكة العالمية للتكنولوجيا لجائزة عام 2002 في مجال صناعة الاتصالات الرقمية ضمن 12 خبيرا على مستوى العالم.

ومنذ أبريل 2003 تم تكليف المهندس علاء فهمى من قبل رئيس الوزراء بمنصب الرئيس التنفيذي للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات وذلك لإعادة هيكلة الجهاز والنهوض به لكي يقوم بدوره نحو بناء سوق اتصالات حر وصناعة قوية وذلك بعد صدور قانون الاتصالات رقم 10في 5 فبراير 2003.

ومن خلال منصبه، تم اختياره عن طريق الاتحاد الدولي للاتصالات لرئاسة مجموعة عمل اللوائح الدولية للاتصالات بالاتحاد الدولي منذ يونيو 2003 بالإضافة إلى ذلك رأس شبكة الهيئات العربية لتنظيم الاتصالات.

وفى فبراير 2006 تم تعيين المهندس علاء فهمى رئيسا لمجلس إدارة الهيئة القومية للبريد حتى تم تعيينه وزيرا للنقل.

وأثبت المهندس علاء فهمى من خلال المناصب المختلفة والمسئوليات التي تولاها أنه يملك خبرة إدارية وفنية وعملية واسعة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ومجال تنفيذ وتشغيل البنية الرقمية الأساسية للاتصالات، وإدارة المشروعات وتوظيف التكنولوجيا الحديثة للاتصالات، وتمت الاستفادة من خبراته المتعددة كاستشاري في مشروعات قومية للاتصالات ونظم المعلومات في المجالات المختلفة مثل السياحة، والتجارة الخارجية، والكهرباء والتعليم.

وعلى المستوى الاجتماعي والرياضي، ساهم في عديد من الأنشطة بنادي المعادي الرياضي من خلال انتخابه عضوا بمجلس الإدارة لدورتين في الفترة من 1986 إلى 1994 ونائبا لرئيس مجلس الإدارة عام 2002 حتى فاز برئاسة مجلس إدارة النادى فى الانتخابات الأخيرة.

» تقرير دولي يعتبر السد العالي أعظم مشروع في القرن العشرين
» بيان مِن "الدعوة السلفية" بشأن الاستفتاء على التعديلات الدستورية