مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا ان تنضم الينا فتفضل بالدخول
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات

مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

الله اكبر والحمد لله ولا اله الا الله    الحمد لله الذى بنعمته  تتم الصالحات   مصر هى مصر الكنانة والحمد لله ابتداءاً وانتهاءاً اللهم قر عيوننا برؤية مصردائما رافعة لدين الله وحافظة لكتابة وسنة نبيه  لا إله إلا انت سبحانك  إنى كنت من الظالمين  وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ..


 

 مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الاسلام
عضو ذهبى
بنت الاسلام


بلدى : مصر
انثى
عدد المساهمات : 872
نقاط : 56497
تاريخ التسجيل : 13/01/2010
المزاج : فى نعمه والحمد لله

مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا   مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Emptyالخميس يناير 14, 2010 7:12 pm

مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا 061مفهوم الفن و مدى أهميته في حياتنا

التعريف بالفن والثقافة الحية
أنا فنان، أنت فنان، أنت فنانة كلها أسماء مشتقة من كلمة الفن ، وكل شيئ في هذه الحياة مما نراه ونسمع ونحس به ونتخيله سواء أن كان في الماضي أو الحاضر له علاقة بالفن في إستقامة الأشياء أو تكورها أو دوائر أو في تعدد الأشكال وحجمها وفي طبيعة ألوانها وأصواتها و ربما قد يكون تحليل مفهوم الفن طويل نوعا ما أو ربما يكون مفهومه عند بعض العامية من الناس محصور في أربع كلمات أو أقل أو أكثر

وكل واحد فيما يتبدد مفهومه على حسب تذوقه للأشياء التي من حوله واستفسار مخيلته في فهمه للرموز وابتكارها على حسب الأساطير التي تتخذ لنفسه معاني في فهم الأشياء التي من حولنا من جمال في الخيال الواسع وكلمة الفنان أصبحت تعني أيضا أن الفنان صاحب فعل وقول لم يخطر عل عقل آخر. و لكن الآن أصبحت هذه الكلمة التي تختفي من أمامنا لدرجة أنه أصبح الفن تجارة وربح دون مضمون فكلمة الفن كانت قاصرة على الإبداع و الجمال في زمن قد مضى

أما عصرنا هذا فأصبح الكذب فن والنصب فن و الغش فن وأصبح الإحتيال و السرقة فن و كل هذه الآفات الاجتماعية أصبحت على هيأة كلمة فن و دنيا الراقصين و المحبين للمجون فنانين و أصبح المبدعين الحقيقيين للفن مجانين

نكتفي بهذا القدر كفاية عن الكلام على الفنانين الزائفين ونرجع قليلا إلى الفن يتسنى لنا فهم الوجه الحقيقي له

نعم هو الفن بشتى أنواعه وأشكاله وأصواته وألوانه فسبحان الذي خلق فصور الحياة و الأشكال على حسب طبيعتها وفي منتهى جمالها و أعطاها ذوق حسي لا نكاد نراه إلا بإدراكنا الحسي الواعي للأشياء التي من حولنا و في داخل أنفسنا من جمال و ألوان و ألحان و أصوات دافئة و صاخبة فذلك هو الإحساس الروحي القائم عليه يوحي لنا بوجود شيء ما يتحرك بداخلنا لا نراه إلا بتذوق الأشياء التي من حولنا و التمعن جيدا في أنواع أحجامها وألوانها وأشكالها و في معاني رموزها لنرجع معا مرة أخرى إلى معاني العبارة التي تطلقها على الأشياء الجميلة في خيالنا كلمة الفن إنه اسم للجمال الروحي الحسي و الطبيعي الملموس وهو كلمة ترتبط بالإبداع فكل شيء جميل يرمز إلى معاني خيالية أو واقعية نطلق عليه إسم فن وكل إبداع فكري لإبتكار الأشياء المرئيا و السمعية نسميه فن ، مثل الشعر و القصيد و المعزوفة فن و الموسيقى و الغناء و النحت فن و السنما و المسرح و الدراما فن و الكناية والإعلام الصحفي فن و الرسم النحت و الزخرفة هي فن و الكون و الطبيعة وإبداع الخالق لهما من ألوان وأشكال وأصوات فن وكل شيئ جميل نراه ونحس به ونلمسه ونتذوقه فن وكل ما ستنتجه من تحليلنا هذا أن حياتنا و الحياة فن من صنع الخالق البديع المصور للأشياء في كمال و تمام جمالها

لا شك أن موضوعنا هذا ينحصر كله في معنى و تعريف مفهوم الفن ليس أنه مادة تباع وتشتري بأثمان باهضة بل أنه كائن حي يسري في عروقنا و لا نستطيع الإستغناء عنه كما انه قد شغل مفهومه عند الفلاسفة منذ فجر التفكير الإنساني غير أن هذا التفكير كان يتسم عادة بالصبغة الميتافيزيقية. و لكن وجدنا إثر علاجنا لهذا الموضوع القيم المفهوم المنطقي والمطابق لكل المعادلات البيولوجية و الاجتماعية و التي لا يمكن أن نقلل من أهميتها أو ننفي ذلك المنطق الواقعي الذي نعيشه في كل مكان و زمان. وإن إعتقادي بهذه الحياة ذاتها جمالية في منابعها الفياضة و أعماقها يكمن السر الجوهري و الخفي للفن الساحر و هو جزء لا يتجزأ من الحياة من الحياة ، ناتج عن تجسيد الطاقة و القوة الجمالية الخفية في شكل لا يكون ماديا فحسب بل حسيا ذاتيا و هذا هو مبدأ الحياة في تطور الكون ذاته من مناظر جميلة و أسرار عجيبة في طبيعة هذه الحياة الساحرة و فائقة الجمال الحسي ولو رأينا وتمعنا جيدا في التباعد بين الخبرة الجمالية وما وراء الجمالية و بين الخبرة العلمية و ما وراء العلمية فسوف نكتشف سر التباعد بينما هو قابل للقياس و ما هو غير قابل له و ما بين الملموس و غير الملموس حينها نتأكد بأنه هو أساس لذات بين هذه الحياة المليئة بالأسرار الجمالية

صحيح أن الحديث عن الجمال طويل والكلام عنه هو بذاته جميل و شيق لدرجة أني أتب عنه و أنا أحس كأني طائر أسبح في فضائه الخلاب الرائع في الجمال و أتمتع بتلك العبارات الجميلة الفواحة بألوانها الطيبة في ضل من السنفونيات المعزوفة بأصوات و ألحان الطبيعة الدافئة والهادئة إلى درجة الاستقرار النفسي يا سلام إنه موضوع جميل لما يقتصر النقاش و الكلام عن الفن الجميل و يا ليتنا نعيش حياتنا كلها في الحديث عنه وإلى تنقضي الأعمار بدون وإستفسار لتلك الأسرار و كما أن الجمال هو نوع من العبقرية والإبداع وأرقى بكثير و هو من بين الحقائق العظيمة في هذه الحياة التي نعيش فيها مثل شروق الشمس أو ضياء القمر إنعكاسه على المياه الصافية المظلمة ويرتبط نشاطه إلى نوعان النشاط العقلي و النشاط النفسي يتفاعل معهما إلى أبعد الإدراكات الحسية الروحية يعجز المرء في بعض الأحيان التعبير عنها لمشاهدته و سمعه أو إحساسه لما قد يراه من صفات عظيمة في الإبداع و الجمال و التناسق المتقن في تركيب الأجسام و لألوان و الأصوات و هناك على مد البصر و الخيال فنون شتى لاتعد ولاتحصى في كل ميادين تتفرق بين الفنون الحرف و العلو م

وتتميز بمعاييرها و أصنافها الجميلة باحثة عن الجمال وتحاول الوصول إليه. مثل الشعر والمسرح والسنيما والموسيقى والرقص والفنون التشكيلية وكل النشاطات الابداعية تسعى جاهدة إلى توصيل رسالتها للمجتمع و الزمان و الطبيعة التي تحيط بها ربما تتواري لنا بعض الأسئلة التي حاول الكثير من العلماء والحكماء و المفكرين الفلاسفة للإجابة عنها في تكهنات وتعريف عقلاني منطقي أو غير ذلك وعليه و ما شبه في إيجابات غير مرضية للجميع. ولذلك و مدا أهمية هذا الموضوع والبحث الشيق و الجميل في نفس الوقت و نقول بأن الفن لا ينحصر وجوده كمثل الأشياء الموجودة حولنا كالهواء أو التراب أو هو مجرد أشياء موجودة في المتاحف و المعارض و المدن القديمة. ومهما بحثنا وعرفنا مفهوم و معنى ومدى أهمية الفن فلن نجد إلا مفهوم و معنى واحد ومشترك غير قابل للإختزال وهو برمة حقيقته ومنطق الواقع الذي نعيشه ومعناه كائن حي بذاته نسمعه و نراه و نحس به و نتذوقه و نمتع به حواسنا إلى درجة أننا لا نستطيع العيش بدونه وإذا أردتم التوسع في فهم هذا السر الجوهري

فالنذهب إلى أعماق الخيال الواسع في علم النفس و ما علاقة الفن بعلم النفس حين إذن سنكتشف بأننا مجبرون على فهم وإستيعاب ذلك و كل إنسان له إحساسه و ذوقه الخاص به في هذه الحياة و مدى إحتياجه للفن الجميل و ما قد يعبر على ما في داخله من أحاسيس سلبية و إيجابية فيما قد يرى و يسمع من أصوات هادئة و صاخبة أو كلام ممتع و مطرف أو موحش و مخيف أو في النظر إلى أشياء مادية ذات أشكال جسيمة قائمة أو غير ذلك أو ألوان تسر الناضرين أو عاكسة و مشعة كل هذا يؤدي إلى إنفعالات نفسية تتقلب بداخلها لتعبر على ما في أعماقها من الحيرة و السؤال كمثل الإنسان يعيش في دنيا زاحمة مكتظة بكثرة الأشياء التي من حولها من جمال و و غير ذلك قد نجده دائما يبحث عن البديل لها في مكان آخر وهادئ لكي يعكس ما في داخله من شعور وحساس و يعبر ما في داخلي من تناقض فكري و نفسي الناجم عن الطاقة الزائدة في الجسم من تيارات الأفكار السلبية و الإيجابية و عواطف جياشة إنسانية و هادئة و صاخبة تارة يعبر الواحد منا بالبكاء أو بالضحك أو بالسكوت أو بالغضب وكل هذه العوامل النفسية لها معنى واحد و مشترك و هو أنه انفعال عاطفي لما قد يرى الإنسان و يحتاج للأشياء الجميلة أو ما قد ضاع منه و لم يصل إليه من الجمال الحسي و الملموس و في بعض الأحيان ينحصر الفكر و النفس في التصور والتحليل و قد يلذ الإنسان إلى الحزن و الحيرة و التحسر لفقدانه التوازن العاطفي و الفكري و النفسي و إنما قد نراه حلا صحيحا لهذه الإنفعالات النفسية واقعيا و نحن نعيشها في كل لحظة ودقيقة و مجبرون على التأثر بها بشعورنا وبطبيعة الحال فاالفن له دور كبير في تلك العوامل النفسية حيث أنه في بعض الحالات قد يجرأ الإنسان على التفنن بالبكاء أو بالضحك و بالتلاعب في الكلام أو يتظاهر بالحزن أو التحسر فكل هذه الظواهر النفسية قد تحصل عند الاحتياج و الطلب لما هو بعيد و لم يصل إليه سواء أن كان حقيقي أو خيالي و هو ما نسميه فن غير طبيعي مبتدع زائف

و إذا كان الإنسان ما يفعله وما يقوم به فعل لا إرادي من جراء إنفعالات نفسية و فكرية لما قد يرى من أشياء جميلة حقيقية و خيالية فسوف تظهر عليه ظواهر نفسية سابقة لإدراكه الحسي الحقيقي و الواعي لما قد يرى أو يسمع أو يحس و يتذوق من الأشياء الجميلة فهذا نسميه فن طبيعي و حقيقي يؤثر علينا با العواطف الجياشة ومثل الحزن كذلك ، هو جمال بذوقه الخاص و خاصة إذا علا نقابه على وجه المرأة فإنه يظهر عليها ذوق و إحساس رهيف يتفاعل مع شعور عاطفي قوي مؤثر في الحيرة و التساؤل في خيالي الذي يرى و يسمع و يحس و يتذوق و مثله مثل الظواهر المفرحة و المسرة يتولد عنها نفس الإحساس عكس العاطفة الحزينة و بالتالي ونستنتج بان الفن كائن حي حسي و ملموس ذاتي و جميل يكمن سره في أنفسنا و يتفاعل معنا و في الحياة الطبيعية و في كل زمان و مكان خلقه الله و صوره على حسب طبيعته و تركيبته و إنسجامه الخلقي

فإذن يجب علينا أن ندرك مدى أهمية الفن في حياتنا ونعبر عنه ليس بإعتباره جوهر مادي فقط وإنما هو كائن حي با ذاته سعيش معنا لانكاد نراه إلا با إحساسنا وتذوقنا للأشياء التي من حولنا من جمال ساحر ملموس وحسي ولمعلرفة معناه لن يتضح لنا إلابعد فهم حقيقته والإمان به بدون ريب وشك في واقعه الحتمي والذي هو جوهر حسي وملموس لكل الأشياء التي من حولنا في هذه الحياة التي خلقها الله في كمال وتمام جمالها وهذا سر من أسرار الخالق للحيات وأن نؤمن أيضا بمدى أهميتها للإنسان في كشف القيمة الإنسانية وربطها با البعض في التناسق الفكري وإنسجام الأجسام والأشكال المادية والأشياء المعنوية ومن خلاله يتضح لنا فهم المعادلة الإجتماعية في التوافق والتباين الضاهري والباطني والتوازن النضري والحسي الذي ونحس ونشعر به في داخلنا وما نراه من حولنا عند إذن تلتحم الإنسانية با قانون الطبيعة والحياة وتوحد قوى الإنسانية با تجاوزها الواقع المتناقذ في إستكمال الخاصية الأساسية التي يقوم به الفن للنضرية الفلسفية الجدلية للفكر الإنساني وهي النضرية الذاتية للفن فا الفن هو الذات والمحور الأساسي لعالم الطبيعة و الحياة والكون الرباني ومن ناحية أخرى هو شكل الركيزة يقرر معنى الأساسية لمفهوم الفلسفة الإنسانية ولجعل المثالية التارخية الغنية با التراث الثقافي الجميل والهدف من كل هذا واحد وهو للأجل البحث عن قرائة جديدة للحياة لقد مضى وقت طويل ونحن نعيش مناهج تقليدية في تاريخ هذا الزمن المعاصر ويجب علينا الإنتقال إلى المرحلة الإجابية والهدف منا هو تغير أسس المناهج التقلدية للتاريخ وأن نركز على مدى أهمية الفن وترقيته إلى أعلى والتعريف بدوره السايكولوجو النفس والفكري والثقافي والتاريخي ومسح كل التناقضات التي تسيئ إلى منضوره ومفهومه التاريخي والثقافي ومدى أهميته في حياتنا وبه نستطيع فرض وجودنا من خلال القيم التراثية الزاخرة با الفن الجميل

وخلاصة هذ الموضوع هي فا الفن هو مهد العلم والفلسفة والحضارة وهو بمثابة حبل الوريد يغذي النفس والفكر النساني با الثقافة والمعارف العلمية ويوضح لنا أيضا فهم الأشياء التي من حولنا وفي داخل أنفسنا من جمال جوهري يستمد كل واحد منا سواء أن كان فنان أو فيلسوف أن إنسان عادي رؤيته الحقيقية للأشيلء با صدق عواطفه والتميز بين الفن الحقيقي والزائف وتحديد وقياس الأعمال الفنية من غي الفنية....... وشكرا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رئيس قسم الملابس الجاهزة
عضو ذهبى
رئيس قسم الملابس الجاهزة


بلدى : مصر
انثى
الميزان عدد المساهمات : 1160
نقاط : 57508
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
المزاج : نحمد الله

مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا   مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Emptyالجمعة يناير 15, 2010 7:02 am

مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا 805-Do3aa-AbeerMahmoud
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الاسلام
عضو ذهبى
بنت الاسلام


بلدى : مصر
انثى
عدد المساهمات : 872
نقاط : 56497
تاريخ التسجيل : 13/01/2010
المزاج : فى نعمه والحمد لله

مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا   مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا Emptyالإثنين يناير 18, 2010 10:45 pm

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم الفن ومدى اهميته فى حياتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وجواب عن الكمبيوتر موضوع له اهميته فقط تفضلوا
» مفهوم المدرسة الفعالة
» الفن الاغريقى
» الفن البدائى
» الفن الاسلامى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة.الجمالية.الفنية.بنات :: تخصص الزخرفة-
انتقل الى: